The Truth About the Refugees: Israel Palestinian Conflict
-
0:00 - 0:08بالإضافة للمواضيع التي تكلمنا عنها في الفيلمين القصيرين الأوليين... قضية اللاجئين هي أحد مواضيع النواة لفهم النزاع الإسرائيلي الفلسطيني.
-
0:08 - 0:10من هم اللاجئون؟
-
0:10 - 0:14لماذا ما زالت هذه قضية، أكثر من ستين سنة؟
-
0:14 - 0:27هيا ننظر إلى الحقائق...
-
0:27 - 0:28إذن... كيف بدأ هذا؟
-
0:28 - 0:38في أيار 1948، انضم للسكان العرب المحليين قوات 7 دول عربية في محاولة جماعية لهدم الدولة اليهودية التي قامت للتو.
-
0:38 - 0:50بتشجيع من الزعماء العرب، الذين وعدوهم بالنصر، ولاحقا جراء المحاولة الفاشلة... حوالي 500000 عربي هربوا للدول العربية المجاورة.
-
0:50 - 0:53ولكن هل هذه هي الصورة الكاملة؟
-
0:53 - 0:57كنت أود أن أنظر لصور هؤلاء اللاجئين.
-
0:57 - 1:02يظن غالبية الناس أن المقصود لاجئين عرب... يهربون من إسرائيل.
-
1:02 - 1:08ولكن بالحقيقة، الحديث عن لاجئين يهود أبرياء... الذين أُجبروا على مغادرة الدول العربية!
-
1:08 - 1:11تصف هذه الخارطة القصة الكاملة:
-
1:11 - 1:15كان لاجئون يهود أكثر من اللاجئين العرب.
-
1:15 - 1:24أكثر من 850000 يهودي، من الجاليات اليهودية الأقدم من الإسلام والسيطرة العربية على الشرق الأوسط، أُجبروا على مغادرة بيوتهم.
-
1:24 - 1:31في دول كثيرة سُلبت الجنسية من اليهود وصودرت أملاكهم.
-
1:31 - 1:43بالمقابل، 160000 عربي قبلوا العرض الإسرائيلي للبقاء، واليوم يعيش في إسرائيل أكثر من مليون عربي ذوي جنسية وحقوق متساوية.
-
1:43 - 1:45والآن، أليكم هذا السؤال:
-
1:45 - 1:49هل سمعتم مرة عن مخيمات لاجئين يهود؟
-
1:49 - 1:50لا أظن ذلك...
-
1:50 - 1:56استُقبل اللاجئون اليهود حالا وتم استيعابهم في إسرائيل أو في دول أخرى.
-
1:56 - 2:06إذن لماذا، بعد أكثر من ستين سنة، اللاجئون العرب-الفلسطينيون لم يقبل إخوانهم بهم بعد؟
-
2:06 - 2:11وكيف يمكن أن عددهم زاد من 500000 إلى 4.7 مليون؟
-
2:11 - 2:15الواقع المحزن أن اللاجئين العرب لم تكن لهم أبدا أي فرصة.
-
2:15 - 2:22كل محاولة لتوطينهم منعت بشتى القوانين المميزة ضدهم والتي سنتها الدول العربية، مثل:
-
2:22 - 2:25منع منح الجنسية (عدا الأردن)
-
2:25 - 2:29منع العمل بمهن كثيرة
-
2:29 - 2:30قيود على امتلاك الأرض
-
2:30 - 2:32قيود على التنقل
-
2:32 - 2:36ومنع التعليم والخدمات الصحية.
-
2:36 - 2:42السير ألكسندر غالاوي، مدير وكالة غوث اللاجئين التابعة للأمم المتحدة سابقا (في الأردن) يشرح أسباب التمييز:
-
2:42 - 2:52"...الشعوب العربية غير معنية بحل قضية اللاجئين. وهم يريدون أن تبقى جرحا مفتوحا... سلاخا ضد إسرائيل."
-
2:52 - 3:04الرئيس المصري، جمال عبد الناصر فسر تأثير هذا السلاح، الذي كان هدفه إخضاع إسرائيل من ناحية ديموغرافية، بواسطة أجيال من اللاجئين الذين يتربون على الكراهية:
-
3:04 - 3:09"إذا عاد اللاجئون إلى إسرائيل، تكف إسرائيل عن الوجود."
-
3:09 - 3:14وماذا كانت وظيفة الأمم المتحدة؟ لمزيد الأسف لم تساعد كثيرا...
-
3:14 - 3:20بالرغم من أن اللاجئين في سائر أنحاء العالم يتلقون المساعدة من مفوضية شؤون اللاجئين (UNHCR)،
-
3:20 - 3:26...فقد أُنشئت من أجل اللاجئين الفلسطينيين وكالة منفصلة – UNRWA.
-
3:26 - 3:33لماذا يحتاج اللاجئون الفلسطينيون إلى وكالة منفصلة عن تلك التي تعتني (من بين ما تعتني بهم) بلاجئين من البوسنة، الكونغو أو إقليم دارفور؟
-
3:33 - 3:46والجواب هو، لأن الوكالة المركزية للأمم المتحدة للاجئين تساعد اللاجئين على الاستيطان من جديد بينما وكالة الأمم المتحدة التي تعتني بالفلسطينيين تساعدهم على تخليد وضعهم بتطبيق قوانين خاصة.
-
3:46 - 3:47مثلا:
-
3:47 - 3:55اللاجئ الذي حصل على جنسية دولة معترف بها يفقد مكانته كلاجئ – ولكن ليس إذا كان لاجئا فلسطينيا.
-
3:55 - 4:01اللاجئون لا يورثون مكانتهم من جيل لآخر – إلا إذا كانوا لاجئين فلسطينيين.
-
4:01 - 4:10الجهات المعتنية باللاجئين تشجعهم على الاستيطان بدول أخرى أو الاندماج بالدول المضيفة – عدا UNRWA، التي تمتنع هذه السياسة.
-
4:10 - 4:21تصرف الأمم المتحدة على كل لاجئ فلسطيني 3 أضعاف ما تصرفه على اللاجئين الآخرين وتُشغّل 30 ضعفا عاملين.
-
4:21 - 4:22والسطر الأخير:
-
4:22 - 4:34على امتداد القرن العشرين، وجدت وكالات الأمم المتحدة حلولا دائمة لعشرات ملايين اللاجئين في حين لم تجد الوكالة المسئولة عن اللاجئين الفلسطينيين... إذن، لم تجد حلا لأحد.
-
4:34 - 4:36ثمة من يعتقد أن هذا نفاق...
-
4:36 - 4:39أشارككم بشيء شخصي...
-
4:39 - 4:47عائلة أبي اضطرت للهرب من الجزائر. هم وَ 600000 يهودي من الدول العربية استوطنوا في إسرائيل.
-
4:47 - 4:56تاريخ القرن العشرين يثبت أن الاستيطان والاندماج ساعد عشرات ملايين اللاجئين أن يستعيدوا حياتهم.
-
4:56 - 5:09لمزيد الأسف... اللاجئون الفلسطينيون عالقون بين زعماء الدول العربية، غير المستعدين لاستيعاب إخوانهم، وبين وكالات الأمم المتحدة التي لا تطبق مبادئ متساوية وعامة على جميع اللاجئين.
-
5:09 -هل هذا عادل؟
- Title:
- The Truth About the Refugees: Israel Palestinian Conflict
- Description:
-
Israel's Deputy Minister of Foreign Affairs Danny Ayalon explains the historical facts relating to the issue of refugees in the Israeli Palestinian conflict. The video explains the reason there are still refugees after more than six decades is because of Arab leaders' recalcitrance to accept their brethren and the United Nations which created a separate agency with unique principles and criteria. The video also highlights the issue of the Jewish refugees who were forced out of their homes in the Arab world, and were subsequently absorbed by the State of Israel.
- Video Language:
- English
- Duration:
- 05:30
Amara Bot added a translation |