في عام 1936 قام النازيون بتقديم تناوب الشعلة الأولمبية إلى العالم.
[مجدوا النصر، مجدوا النصر]
إستيقذوا!!
منذ إذ أصبحت الأولمبيات تعمل كحصان طروادة للفاشست.
متنكرة كفعالية عالمية للرياضة.
و لكن تعمل لصالح المُجمع الصناعي العسكري،
تستنزف المليارات من اموال دافعي الضرائب في المدن المُضيفة،
تهجر المُشردين و تُجرم الفقراء،
تدمر البيئة و تسلب الأراضي من السكان الأصليين.
في 2010 ستهبط المسرحية الاولمبية على مدينة فانكوفر.
إستيقذوا!!
و لكن هناك حركة نشطة تقاوم هذه الألعاب.
تعرقل مسيرة الشعلة في كندا،
و تقوم بتعليم العامة عن هذا الزيف المدعوم من الشركات،
و تنظم لحراك حاشد ضد الاولمبيات
من 10 من فبراير و حتى 15 من هذا العام، ستؤدي كل الطرق إلى فانكوفر.
إن شبكة المقاومة للأولمبيات تناشد جميع مناهضي الرأسمالية
و النشطاء من السكان الأصليين و حقوق الإسكان و العمال وحقوق المهاجرين و مناصري البيئة
و مناهضي الحرب و محبي المحليات و مناهضي الفقر و المتحررين
و مناخضي الأستعمار، ليأتوا جميعا لمجابهة
هذا السيرك المقام لأسبوعين و مجابهة القمع الذي يمُثله.
الرجاء زيارة المواقع التالية لمزيد من المعلومات عن حكرة مقاومة الاولمبيات.
نلقاكم في الشوارع!